إستراتيجيّتك هي حجر الأساس لعملك، وما يجعل إحدى الشركات تفشل يجعل أخرى تنجح وتتألّق، وكلّ هذا يتوقّف على تكتيكاتك ومدى توافقها مع أهدافك.
خدمة بناء استراتيجيّة المحتوى
نحن في كونتنت مي نعلم كيفيّة بناء إستراتيجيّة محتوى قويّة تصل بعملك إلى النجوم.
كيف يمكننا مساعدتك؟
- من خلال خبرتنا في تحديد موقع علامتك التجاريّة
- وتحديد احتياجات ورغبات جمهورك المستهدف
- وخلق الانسجام بين أهداف عملك والسوق في الوقت الفعليّ
- وأخيرًا ضمان نجاحك من خلال اختبار وقياس النتائج النهائيّة
من خلال هذه العمليّة، سوف تحقّق مستويات عالية من المبيعات.
هذه إحدى نقاط قوّتنا. احصل على خارطة طريق للمحتوى الرقْميّ المستقبليّ الخاصّ بك.
خطوات البدء
املأ الاستمارة
تلقّى منّا اتّصالا
أكمل الصفقة!
تَوَاصَلْ مَعنا الآن
شكرا على تواصلك
نَشكرُك على تَواصلك معنا، سوف يتمّ الردّ على استفسارك خلال 48 ساعة عمل. شكرًا لانتظارك وطابتْ أوقاتك.
عيّنات من أعمالنا
آراء عملائنا
شركة يقظة ومبدعة. مثاليّة لأولئك الّذين ليس لديهم الوقت أو الموهبة لإنشاء المحتوى! هيرفيه بورسينس
خدمة مثاليّة أشعر أنّهم جزء من شركتنا بسبب التفاني العالي والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة. شيرين عطايا
جهد كبير واهتمام بجميع التفاصيل الصغيرة، والنتيجة هي إنشاء محتوى إعلانات مثاليّ. شكرًا كونتنت مي على عملك الجيّد. أحمد خليل
كان فهم الجوانب الفنّيّة للأعمال التجاريّة رائعًا. الاهتمام والمتابعة مع جميع المعنيّين من فريقنا لتسهيل المهمّة وإنجازها. لقد تجاوزوا توقّعاتنا حقًّا. خالد أحمد
إنّ بذل جهد إضافيّ مع عميل غير ملمّ بالكلمات الدقيقة لوصف العلامة التجاريّة عادة ما لا يكون عمل الوكالة، ولكن مع كونتنت مي، ليس هذا هو الحال، فهم يفهمون علامتك التجاريّة ويخلقون لك القصّة الصحيحة بالضبط الّتي تناسب علامتك التجاريّة بالإضافة إلى الالتزام بالموعد النهائيّ وتوفير مساحة للتعديلات. أحمد علّام
شعرت بثقة كبيرة منذ البداية المبكّرة عندما بدأنا العمل مع كونتنت مي على الموقع الإلكترونيّ الجديد لسبينس. أعضاء الفريق منظّمون للغاية ومتفانون، ويمكن الاعتماد عليهم ويلتزمون بالمواعيد النهائيّة، وقد قدّرت كثيرًا اهتمامهم المستمرّ بالتفاصيل. أوصي بكونتنت مي لأيّ مجموعة متنوّعة من المشاريع، لأنّها إبداعيّة ومتعدّدة الاستخدامات، وتتكيّف بشكل جيّد للغاية مع احتياجات عملائها. لقد ساروا دائمًا على الأقدام لتلبية احتياجات خاصّة، وسأكون سعيدًا بالعمل معهم مجدّدًا في المشاريع المستقبليّة. محمّد النجّار