يتعلق تسويق المحتوى بصناعة محتوى ابداعي وتحريره ونشره باستمرار. إنها الأداة الأكثر فائدة في الوقت الحاضر في جميع أنشطة التسويق الداخلي. لا يمكن لأي شركة الاستمرار في عالم الأعمال سريع الحركة دون إنشاء محتوى قيِّم باستمرار يناسب شخصية عملائها.

شهد التقدم التكنولوجي تسارعاً غير مسبوق في السنوات العشرة الماضية، كذلك حدث تغيير سريع في بيئة الأعمال داخل جميع المنظمات والمؤسسات والشركات العاملة. نعم، أصبحت قدرة أي مؤسسة على التكيف والابتكار مهمة في الوقت الحالي، 

نحمل في كونتنت مي شغفاً كبيراً بالكلمات في جميع صورها. ونحب أن نجعل الأمور أسرع وأسهل في عالمنا المزدحم حيثما أمكن ذلك، لذا ألق نظرة على اختصاراتنا الفعَّالة.

بعد إتمام دراسات الجدوى، وتوفير التمويل وسلسلة التوريد، والبحث عن الكفاءات، وبناء فريقك، أنجزت مهمة ضخمة، وأصبحت الآن جاهزاً لإطلاق مشروعك والبدء في الاستمتاع بنتائج استثمارك.

يتصدر تسويق المحتوى الابداعي جهود التسويق الناجحة منذ عشرة سنوات مضت، أما تحسين محركات البحث فهو الخلطة السرية لنجاح أي أنشطة تسويق محتوى. في ظل تغيير جوجل لخوارزمياتها باستمرار لتقديم نتائج أفضل للمستخدم وعرض محتوى يضيف قيمة للجمهور، تتطلب ممارسات تحسين محركات البحث إجراء تحديثات متكررة للبقاء في صدارة الخوارزميات. يقدم لكم فريق كونتنت مي في هذا المقال إرشادات أساسية لتحسين محركات البحث، وسبب أهمية هذا التحسين، وكيفية عمله.

ما الذي يحفز براعم التذوق لديك؟ ومتى يسيل لعابك؟ هناك فن لوصف الأطعمة، بداية من إعداد قائمة الطعام وترويج المنتجات وحتى كتابة تقييمات المطاعم والمأكولات. يجب أن تحمل كل كلمة وعداً بمكافأة تستمتع بها براعم التذوق.

موقعك الإلكتروني هو عنوانك الرسمي للتواصل الرقمي مع جمهور علامتك التجارية. في عالم التكنولوجيا الحالي سريع الوتيرة، يجب أن يكون موقعك الإلكتروني انعكاسا آنياً لعملك، إذ يعطي استمرار تحديث موقعك بالمعلومات مؤشراً على مدى سرعة ونشاط عملك. 

هل كتابة إعلانات وتطوير المحتوى هما نفس الشيء؟ إليكم الخبر المهم، ليسا نفس الشيء. في حين يمكن استخدام هذين المصطلحين بالتبادل